هنا تازة .. مدينة العجائب والغرائب
سبق تعيين العامل الجديد ، ضجة فايسبوكية ، كان قائد الضجة ، شخص له معرفة بالقانون ،وكذلك يعي العمل الجمعوي ، واتهم شخص العامل بملفات حسب الشخص المذكور ، ونحن بدورنا نريد البرهان من هذا الشخص ، بالدليل والحجة ، وخصوصا أقحم إسم الملك في التعيين ، مع العلم ، أن دستور 2011 يعطي صلاحية للسيد الوزير الأول في أختيار الأشخاص ، والمنصب سامي وليس عادي، وهنا ، نحط السؤال التالي..؟من أخرج إسم العامل قبل إستقبال جلالة الملك للعمال ، ومن أعطى لهذا الشخص الحق في الإتهام ، وعرض إسم شخص بصفة عامل على منصات التواصل
الإجتماعي للتشهير به قبل تحمل المسؤولية الى حد كتابة هاته السطور ، أم أن الأمرلا يعدو ثقافة عدمية أهلكت تازة منذ القدم ؛ وهل هي خطة كذلك للتخويف ..؛ وهنا أريد أن أبين للرأي العام كذلك ، أن صاحب أسبوعية متوقفة عن الإصدار ، عندما يريد طبع أعداد بالسكانير ، هذا هو العنوان الذي يجعله في الصفحة الأولى ، فين مشات 10 ديال المليار ، مع العلم أن الأمر كان يتعلق بتصريح الناطق الرسمي للحكومة السيد الخلفي آنذاك ، أثناء أحداث تازة ، وصاحبنا دائما يشتغل بهذ ا العنوان كلما حل عامل جديد بإقليم تازة .
نرجع لصاحبنا ، صاحب الجمعية ، الذي كتب على حائطه ما يمس شخصية عمومية دون أدلة وإثبات ، الرأي العام يريد أدلة وإثباتات ممن يتهم عامل جديد لازال لم يتقلد يوم واحد من المسؤولية .
عبدالحق خرباش
27.08.2018
خطير