تازة..11.05.2019
يعترف باعة ، منهم من يفرش الأرض لبيع بضاعته ، وهناك أصحاب السيارات أيضا ، بأن المجلس الحالي والسابق ، هو السبب في إرجاع القصدير لمدينة تازة المدينة ، بعدما حصلت تازة على جائزة في عهد العامل الأسبق العلمي ، ومحمد أفود ، وهناك ثمن البراريك القصديرية أيضا ، من بين أهم الأسباب لاحتلال الشارع العام ، وكذلك هذه السياسة الهجينة للمجالس المتعاقبة ، أعدمت تازة العليا تجاريا .
مارشي تازة العليا ، تاريخي ، كان قبلة للساكنة للتبضع ، من رخص ببناء القصدير بداخله ، مارشي تازة السفلى أيضا ، هناك مافيا عقارية تريد وعاءه العقاري ، من كان السبب فيهما ..؟ أليس المجالس المنتخبة ، بعد ذلك ثم تفريخ ، سويقة أمام المقاطعة بالشارع بتازة السفلى ١ ، سويقة السعادة٢ سويقة الليمون ٣ سويقة خاوية بباب الريح ٤ هؤلاء منهم من باع محله وعاد الى الشارع .
إذا كان المجلس جاد ، أصحاب الخضر بتازة السفلى والعليا ، مكانهم المارشي ١/٢/ دون الدخول في التفاصيل ، أصحاب السيارات المرقمة بالخارج وغيرها مكانهما السوق الأسبوعي ، وإلا / يجب إدخال العربات / للمحجز / هؤلاء ليسوا باعة بل لهم أوراق الخارج ودخل قار ، زد على من يتوفر على محل ، يجب إلزامه لفتح محله وإخلاء الشارع ، تبق نسبة قليلة ، يجب إدخالهما للمارشي .. والسوق الأسبوعي .
تناسل الظاهرة ، جاءت بإيعاز المجالس والحديث يطول ، زائد من يستفيد منها ، الحل موجود ، في عقارات المجالس التي هي الآن فارغة …؟
أما إحتلال الشارع ومنازل الساكنة غير مقبول ، سياسة الأصوات .. هدمت جمالية المدينة ، والدراسة أثبتت كم أنفقت الدولة على السويقات ، كلما وجدت الحل ل 200 بعد شهر تبعث 300 حالة .
على رجالات السلطة تقييم التجربة ، والبحث في أسماء الأشخاص الذين يشتغلون في الظاهرة ، أما البناية الموجودة بالسعادة ، إذا أحترم الجميع إخلاء الشارع ، والضرب بأيد من حديد التجار والسماسرة الذين يحتضون الظاهرة ويجنون يوميا 20.000.الف درهم يوميا ، سنكون أمام خيار واحد اللجوء عند /الخضارة / أين ما كانوا .
أما السياسة البئيسة ، لبعض جلاس المقاهي أفلست عقارات تازة منذ 20 سنة خلت ، ختاما المارشي 1 خاوي والمارشي 2 خاوي والشارع محتل …؟
حقيقة نيوز.. 11.05.2019