المراقب العام للأمن الوطني يترقى الى والي للأمن بالمغرب taza
المراقب العام للأمن الوطني يترقى الى والي للأمن بالمغرب
الحفل الختامي للأندية البيئية بإقليم تازة … الأيادي البيضاء شاهد الصور كاميرا … عبدالحق خرباش
المراقب العام للأمن الجهوي يترقى لوالي الأمن .. taza
المراقب العام للأمن الجهوي يترقى لوالي الأمن .. taza
رأس ألتران وقصة رأس تازة
رأس ألتران وقصة رأس تازة
حكي داخل الدورة العادية للمجلس الجماعي , أن رأس ألتران الذي هو صلب النقاش يتعلق برأس المواطن التازي , كون الشاربون صالح لهذا المواطن التازي نظرا لصلب وقسوحية الرأس , ولذلك القطار يغير رأس ألتران بفأس , وحكي أيضا بالدورة , ان كل شئ نقي للمواطن من فاس لهيه , هكذا قيل عن مدينة تازة خلال الدورة العادية لمجلس تازة ,
فهل يتحرك لخليع والوزير ديال القطار ويغير الشاربون بالضو, ونتساوو مع أهل فاس ,
عبدالحق خرباش
إيقاف أحد الموالين لداعش بمدينة السعيدية أثناء تسلله إلى المغرب عبر الجزائر
تمكنت المصالح الأمنية بمدينة السعيدية ، الاثنين، من إيقاف أحد الموالين لما يسمى بتنظيم “الدولة الإسلامية “، أثناء تسلله إلى التراب الوطني عبر الجزائر.
وذكر بلاغ لوزارة الداخلية أن المعني بالأمر الذي ينحدر من مدينة سيدي بنور ظل مبحوثا عنه بعد مغادرته المملكة منذ ستة أشهر، بطريقة غير شرعية، في أفق الالتحاق بفرع هذا التنظيم الإرهابي بليبيا رفقة عناصر “داعشية ” أخرى، كانوا على صلة بأعضاء خلية إرهابية تم تفكيكها بتاريخ 24 مارس 2016 بمدينة سيدي بنور.
وأضاف المصدر ذاته أن البحث الأولي الجاري مع المعني بالأمر من طرف المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مكن من رصد وإيقاف عنصر آخر بمدينة سيدي بنور، أمس الثلاثاء، حاول الالتحاق بمعسكرات “داعش” بليبيا قبل العودة مؤخرا إلى المملكة بعد تسلله من الجزائر.
وأشار البلاغ إلى أنه سيتم تقديم المشتبه بهما أمام العدالة فور انتهاء البحث الذي يجرى معهما تحت إشراف النيابة العامة.
فيضانات وادي أوغري بتارودانت .. أربعة أشخاص من أسرة واحدة في عداد المفقودين
أفادت السلطات المحلية لإقليم تارودانت أنه على إثر التساقطات المطرية الغزيرة التي شهدها الإقليم، عرف وادي أوغري فيضانات أدت، أمس الأربعاء 04 ماي، إلى انجراف منزل بدوار أوغري، دائرة اولاد برحيل، كان يأوي أربعة أشخاص من أسرة واحدة يعتبرون، حاليا، في عداد المفقودين.
وأوضح المصدر ذاته أن البحث لا يزال جاريا عن المفقودين (ثلاث نساء و فتى) من قبل السلطات المحلية وعناصر الوقاية المدنية وساكنة الجماعة.
وكانت السلطات المحلية قد اتخذت جميع الاحتياطات اللازمة وقامت بإخبار ساكنة المناطق المعرضة لأضرار محتملة قد يتسبب فيها سوء الأحوال الجوية، على إثر النشرة الإنذارية التي بثتها مديرية الأرصاد الجوية الوطنية.
فعاليات النسخة الخامسة للمنتدى الاقليمي للاندية البيئية taza
hakikanews.net
في اطار فعاليات النسخة الخامسة للمنتدى الاقليمي للاندية البيئية احتضنت قاعة الندوات بالمديرية الإقليمية بتازة، اشغال الندوة العلمية حول البيئة
سير اطوارها الأستاذ محمد بوطيب مدير مدرسة الأرز المختلطة وشارك فيها أساتذة باحثون من الكلية المتعددة التخصصات بتازة وفعاليات جمعوية بالإقليم بالإضافة إلى رئيس المجلس العلمي و ممثل المديرية الجهوية للمياه والغابات ومحاربة التصحر.
في الكلمة الافتتاحية اعتبر المدير الإقليمي الإقبال الكثيف على الندوة وعلى فعاليات الدورة الخامسة دعما قويا للمنتدى وحافزا على الارتقاء به إلى المستوى الوطني في أفق سنة 2020 بعدما تم هذه السنة تدشين البعد الجهوي من خلال مشاركة المديريات الاقليمية التابعة للاكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة تازة الحسيمة تاونات مؤكدا ان المديرية والإقليم يتوفران على المقومات التدبيرية والفنية اللازمة لتحقيق ذلك.
بعد ذلك قدم ممثل المديرية الجهوية للمياه والغابات ومحاربة التصحر السيد عبد العزيز الرحموني عرضا حول أدوار و أنشطة المديرية الجهوية المتعلقة بالمحافظة على البيئة في اطار الشراكة مع قطاع التربية الوطنية ثم مداخلة للسيد عبد العالي شبعان الذى قدم تجربة المجتمع المدني في المحافضة على البيئة.
وفي مجالةالابحاث العلمية البيئية قدمت الأستاذة الدكتورة فاطمة لمشورى (مديرة مختبر للأبحاث العلمية بالكلية المتعددة التخصصات بتازة) عرضاً حول مجالات البحث التي يشتغل عليها المختبر الذي تشرف عليه مركزة على الأبحاث التي تهم تثمين الموارد الطبيعية لمنطقة تازة سيما منها المتعلقة باستعمالات الأعشاب الطبية المحلية. وفي نفس السياق قدم اللأستاذ الدكتور حميد توفيق (مدير مجموعة الأبحاث MMIM بالكلية المتعددة التخصصات بتازة) عرضاً حول الأبحاث المرتبط بالبيئة التي يشتغل فريقه عليها مع بيان تطبيقاتها و فوائدها على الإقتصاد الوطني .
و اختتمت العروض بعرض للسيد رئيس المجلس العلمي المحلي لمدينة تازة الذي أكد على أهمية البيئة في المنظومة الدينية و حرص السلطات الوصية على المجال الديني على ترسيخ الثقافة البيئية كاعتقاد وممارسة.
وقد شكلت المناقشة العامة فضاء للتفاعل مع أهم الإشكالات والتحديات البيئية التي طرحها الحاضرون خاصة فئة الطلبة والتلاميذ من مختلف الزوايا.
و اختتمت الندوة بكلمة شكر قدمها السيد المدير الإقليمي على من خلالها عن شكره لجميع المشاركين و الحاضرين وتم بالمناسبة أخذ صورة جماعية لتأريخ هذه المحطة التربوية الهامة في عمر المنتدى الإقليمي للأندية البيئية بتازة.
“الشراكة الناضجة” بين الخليج والمغرب بقلم سالم الكتبي
بداية، لابد من إسناد الفضل إلى أهله في مفهوم “الشراكة الناضجة”، باعتباره مفهوماً مبتكراً للإشارة إلى التطور الحاصل في العلاقات الاستراتيجية بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية من ناحية، والمملكة المغربية الشقيقة من ناحية ثانية، فهذا المفهوم ورد ضمناً على لسان جلالة الملك محمد السادس، رعاه الله، ضمن كلمته الافتتاحية التي ألقاها في القمة الخليجية ـ المغربية، التي عقدت في الرياض مؤخراً. حيث أكد جلالته “إننا نجتمع اليوم لإعطاء دفعة قوية لهذه الشراكة، التي بلغت درجة من النضج، أصبحت تفرض علينا تطوير إطارها المؤسسي، وآلياتها العملية”.
وبحكم اهتماماتي ـ كباحث ـ حرصت على القراءة المتأنية في كلمة العاهل المغربي، حيث لمست فيها كثيراً من النقاط التي تستحق تسليط الضوء عليها، لكونها نقاط ارتكاز سياسية مهمة في بناء رؤية استشرافية للعلاقات الخليجية ـ المغربية خلال المديين القريب والبعيد.
وفي مقدمة نقاط الارتكاز تلك أشير إلى انتفاء فكرة الارتباط المصالحي بين الجانبين، فالمملكة المغربية الشقيقة تؤمن بأن ما يربطها مع دول مجلس التعاون لا ينطلق من “مصالح ظرفية” أو “حسابات عابرة” بل من “الإيمان الصادق بوحدة المصير، ومن تطابق وجهات النظر بخصوص قضايانا المشتركة”، وهي بحد ذاتها نقطة في غاية الأهمية، لاسيما في ظل التحولات المتسارعة في التحالفات والعلاقات الاقليمية والدولية، والتي تحمل في طياتها ـ بطبيعة الحال ـ تباينات موازية في المصالح والثوابت والمشتركات والأهداف، ومن ثم تحمل خسائر استراتيجية بالغة، باعتبار أن العلاقات الدولية هي بالأخير استثمار للجهد والموارد، وتراجعها يترجم فورياً إلى خسائر موازية في هذه الروزنامة من المصالح، ويعني ضياعاً لكثير من المكاسب والأهداف المتوقعة للدول والشعوب. وبالتالي فإن انتفاء حسابات المصالح الظرفية أو التكتيكية في العلاقات الخليجية ـ المغربية يمثل أفضل وعد مستقبلي ممكن للاستثمار الاستراتيجي في هذه العلاقات المتجذرة بين الشعوب قبل القادة.
حرص العاهل المغربي صاحب الجلالة الملك محمد السادس أيضاً في كلمته على توضيح ركائز العلاقات الخليجية ـ المغربية حين قال أنه “رغم بعد المسافات الجغرافية، التي تفصل بيننا، توحدنا والحمد لله، روابط قوية، لا ترتكز فقط على اللغة والدين والحضارة، وإنما تستند أيضاً، إلى التشبث بنفس القيم والمبادىء وبنفس التوجهات البناءة” ليربط الحاضر بالماضي، ويبعث برسالة قوية إلى من يهمه الأمر اقليمياً ودولياً، بأن ما يربط المغرب بأشقائه الخليجيين لا يمكن أن ينفصم، وأن طعن البعض في مشتركات اللغة والدين والحضارة، لن يؤثر سلباً في علاقات تشربت المبادىء والقيم ذاتها. وهذا يقودنا بالتبعية إلى مناقشة نقطة أخرى بالغة الحيوية والحساسية معاً في العلاقات العربية ـ العربية، حيث كانت كلمة العاهل المغربي بالغة الصراحة والمكاشفة حين قال أن أن الأمر يتعلق بـ”خير دليل على أن العمل العربي المشترك لا يتم بالاجتماعات والخطابات ولا بالقمم الدورية الشكلية، أو بالقرارات الجاهزة غير القابلة للتطبيق”، وهي كلمات تمثل في جوهرها “وصفة علاجية” حاسمة لأمراض وآفات العمل الجماعي العربي، حيث يجري العمل وفق نمط بروتوكولي بحت ولا يستند إلى عمل جاد قائم على المصالح ووفق أهداف ومعايير محددة قابلة للقياس.
ماهو أبعد من السياسة في كلمة العاهل المغربي هو تأكيده على “عمق روابط الأخوة والتقدير” التي تجمع الجانبين لتعزز “علاقات التعاون والتضامن بين بلداننا”، فهذه الروابط هي التي توفر “الروح” للتخطيط العلمي الهادف إلى تطوير علاقات الدول والشعوب مؤسسياً، فمهما كانت المصالح وعلت، فإن النتائج تظل نخبوية تحلق في فضاء الاستراتيجيات والسياسات، وهي مسألة عظيمة ولا جدال، ولكن تزامنها والتصاقها بـ “روح الأخوة” يكسب العمل معان انسانية وحضارية نوعية إضافية أكثر بهاء وعمقاً واستمراراً.
ثمة نقطة أخرى لا أريد القفز عليها في كلمة العاهل المغربي في افتتاح تلك القمة غير المسبوقة، وهي الاشارة إلى أن القمة “رسالة أمل لأنفسنا وإشارة قوية لشعوبنا على بلورة مشاريع تعبوية مشتركة”، فالمعنى هنا بالغ العمق والأهمية، ويعكس وعياً استراتيجياً مهماً للقيادة المغربية بأهمية اللحظة التاريخية الراهنة والبيئة الاستراتيجية ومايحيط بها من تعقيدات وتشابكات، فالشعوب العربية بحاجة فعلية إلى ما وصفه العاهل المغربي بـ “رسالة الأمل” وحين تحدث عن هذه الرسالة لم يفصل بين القادة والشعوب، بل قال “لأنفسنا” في تعبير جامع مانع عن حالة التوحد الفريدة بين الشعوب والقادة في دول مجلس التعاون والمملكة والمغربية، كما أن الشعوب أيضاً بحاجة إلى إشارات تفتح أبواب المستقبل وتشير إليه بوضوح، من أجل تحصين الأجيال الشابة من الوقوع بين براثن التيارات المتطرفة والارهابية، التي تتغذى وتتمدد على نشر أجواء الاحباط واليأس وفقدان بوصلة المستقبل بين الشباب، الذين يمثلون ثروتنا الحقيقية، التي يريد هؤلاء اختطافها وانتزاعها من بين أيدينا.
نقطة مهمة أيضا تناولها العاهل المغربي في كلمته الثرية سياسياً ولغوياً ومفاهيمياً، حين حرص على تسمية الأشياء والظواهر بمسمياتها الحقيقية، من دون مواربة ولا تهويل أو تهوين، وذلك حين اعتبر ان ما يوصف بالربيع العربي قد خلف “خراباً ودماراً ومآسي انسانية”، وانه بات “خريفاً كارثيا”، يهدف إلى وضع اليد على خيرات باقي البلدان العربية، ومحاولة ضرب التجارب الناجحة لدول أخرى، كالمغرب، من خلال المس بنموذجه الوطني المتميز”، هذه المكاشفة السياسية تسهم من دون شك في بناء مقاربات واقعية للأحداث، وتوفر ذخيرة من البدائل الاستراتيجية في التعاطي مع تطورات الأحداث الاقليمية المؤثرة في الأمن القومي العربي.
أطلق العاهل المغربي أيضاً تساؤلات مدوية في قاعة القمة الخليجية ـ المغربية، حين استنكر ازدواجية الخطاب في التعبير عن الصداقة والتحالف، والخلط الفاضح في المواقف، وماوصفه بمحاولات الطعن من الخلف متسائلا :ماذا يريدون منا؟ جاءت الكلمات واضحة قوية مباشرة، وتعرف طريقها إلى آذان أصحابها والمستهدفين بها، ولكنها أيضاً جاءت راقية متحضرة في التعبير عن ضرورة التسامي عن الصغائر، والارتقاء إلى مستوى التحديات ومصالح الشعوب، والترفع عن المؤامرات والانخراط في شباك التحالفات المعادية للشعوب، وقد عبر جلالته عن ذلك بقوله “الأمر واضح ولا يحتاج إلى تحليل، إنهم يريدون المس بما تبقى من بلداننا، التي استطاعت الحفاظ على أمنها واستقرارها، وعلى استمرار انظمتها السياسية، وأقصد هنا دول الخليج العربي والمغرب والأردن، التي تشكل واحة أمان وسلام لمواطنيها، وعنصر استقرار في محيطها”.
نقطة أساسية في كلمة العاهل المغربي أيضاً تتمثل في وضع الأساس لمفهوم الأمن المشترك بين دول مجلس التعاون والمغرب، حيث اكد أن “الدفاع عن أمننا ليس فقط واجباً مشتركاً، بل هو واحد لا يتجزأ، بالمغرب يعتبر دائماً امن واستقرار دول الخليج العربي من أمن المغرب، ما يضركم يضرنا، وما يمسكم يمسنا”، وهذه بمفردها عبارة تستحق دراسات وبحوث مستفيضة من جانب الباحثين المهتمين بتطور العلاقات الخليجية ـ المغربية وأسسها وركائزها وآفاقها المستقبلية الواعدة.
إنها كلمة ثرية من رجل دولة يقدر المواقف حق التقدير ويدرك الأخطار والتحديات والتهديدات الاستراتيجية من منظور ذاتي ينطلق من عمق حضاري وفكري نابع من أرض المغرب الطيبة وتمتد فروعه الوارفة إلى أرض الخليج، التي وصلتها رسالة الأشقاء المغاربة عبر قمة الرياض وعلى لسان الملك محمد السادس.
كاميرا عبدالحق خرباش hakikanews.net نجاح متميز لكرنفال الأندية البيئية بإقليم تازة
نجاح متميز لكرنفال الأندية البيئية بإقليم تازة
شهدت عاصمة إقليم تازة ، مساء اليوم ، 04/05/2016 كرنفال متميز للأندية البيئية ، شارك فيه أكثر من ١٠٠٠ مشارك تحت الرئاسة الفعلية للمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني لجهة فاس مكناس ، مدرسة السوق كانت نقطة الإنطلاقة لجميع المؤسسات التعليمية وأنديتها البيئية ، مرالكرنفال بالشوارع الرئيسية لعاصمة الإقليم ، نصبت منصة قرب حديقة ٢٠غشت بتازة السفلى ، استقبل الكرنفال بالتصفيقات الحارة من لدن ممثلي المصالح الخارجية للإقليم ، وشخصيات عسكرية ، الأمن ، الدرك ، المياه والغابات ، السلطة المحلية ، بالإضافة الى مدراء المكتب الوطني للكهرباء ، القرض الفلاحي ومؤسسات أخرى ، حضر أيضا وفود تظم ممثلوا الأكاديمية .
الصحافة المرئية والإلكترونية والورقية بجميع تلاوينها كانت حاضرة بقوة ، سجلنا إرتسامات متنوعة شهدت بالنجاح الباهر للدورة الخامسة للمنتدى البيئي بإقليم تازة ، لوحات خالدة ، فلكلور، جمهور فاق المتوقع ، وبذلك يكون إقليم تازة احتل المرتبة الأولى وطنيا بفضل جميع المجهودات التي بذلت من أجل إشعاع بيئي بالجهة .
صرح رئيس المجلس الجماعي والمدير الإقليمي للتربية الوطنية ، أن الإقليم يسهر على السير قدما وراء قائد الأمة محمد السادس حفضه الله وأيده .
عبدالحق خرباش