مادة اشهارية مادة اشهارية مادة اشهاريةمادة اشهارية مادة اشهارية مادة اشهاريةمادة اشهارية مادة اشهارية مادة اشهاريةمادة

اشهارية مادة اشهارية مادة اشهارية

تحتضن قــاعة المحاضرات بالكلية متعددة التخصصات بتازة.يومي 2-3 نونبر 2016، ندوة دولية في موضوع:التراث المائي والتنمية بالمغرب .

وينظم هذه الندوة كل من جامعة سيدي محمد بن عبد الله “الكلية المتعددة التخصصات-تازة”و مختبر: دينامية المجال، التراث، والتنمية المستدامةوالمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية

سيد أمين*

حتى لو سلمنا جدلا بأنه لا توجد مؤامرة ، وأننا مفرطون في تبرير الفشل بإلقائه على شماعات الأخرين ، وأننا فاشلون وكسالى، وأنه تنطبق علينا كل النظريات العنصرية الغربية حول الشعوب الغبية ، لكن من يفسر لنا السبب وراء فشل ثورتنا المصرية في موجتها الأولى وبالضرورة فشل كل ثوراتنا العربية؟
لماذا غلت أيادى العون أمامها، بينما فتحت للثورة المضادة مغارة كنوز “على بابا” لتنهل منها ؟ لماذا حاسب الغرب اختياراتها الحرة على كل شاردة وواردة ، بينما صمت بل بارك كل مجازر الثورات المضادة؟ التساؤلات حول كيف هم أصبحوا ، وكيف نحن أمسينا لا تنتهى، ولا إجابة وجيهة لها ، إلا أنها ..المؤامرة.

ملامح المؤامرة

تلك “المؤامرة” التى جعلتهم يجتاحون بلادنا حملات وراء حملات ، وأسرابا وراء أسراب ، دون كلل أو ملل ، منذ فجر التاريخ ، تارة بإسم الصليب وتارة بذريعة “الحماية ” وأخري بـ”المستشرقين” ، واخيرا بالعولمة والتدفق الإعلامى والمعلوماتى ذي الاتجاه الواحد.
“المؤامرة” التى اعترف بها قديما المستشرق الفرنسي المتطرف “أرنست رونان” في خطابه الافتتاحي عام 1862 في “الكوليج دي فرانس” حول نصيب الشعوب السامية في تاريخ الحضارة حين اعترف بأن “الشرط الاساسي لتمكين الحضارة الأوربية من الانتشار هو تدمير كل ما له علاقة بالسامية الحقة ، تدمير سلطة الإسلام الثيوقراطية لأن الإسلام لا يستطيع البقاء إلا كدين رسمي وعندما يختزل إلي وضع دين حر وفردي فإنه سينقرض ، وأن هذه الحرب الدائمة لن تتوقف إلا عندما يموت آخر أولاد إسماعيل جوعا أو ينبذه الإرهاب في الصحراء مكانا قصيا”.
وهاهو السيسي يلبي النداء ويحاول تدمير تلك السلطة عبر ما أسماها “الثورة الدينية”، وهاهو من قبله نابليون بونابرت يوصي جنوده ويعلمهم أصول الجغرافيا السياسية أو”الجيوبولوتيكا” ويقول “من يريد أن يسيطر علي الشرق يبدأ بالقاهرة فهي بمثابة القلب في الجسد” وها هو أيضا أدولف هتلر يرسم خريطة العالم ويقول أن فيها مثلثا رأسه في برلين وضلع من قاعدته في القاهرة ومن يسيطر عليها سيطر على العالم ، فهل هناك من يعتقد أن الغرب صاحب سطوة القوة والعلم والنفوذ سيترك هذا الكنز سداحا مداحا؟
إنها هى ذات التصريحات التى يطلقها المرشح المتطرف الرئاسي الأمريكى “ترامب” ومن قبله بوش الأب والابن والتى تعبر عن سياساتهم الفعلية تجاهنا.
وهى ذات “المؤامرة” التى جعلتهم يختارون “فلسطين” و”قدس أقداسنا” مكانا ليزرعوا فيه الكيان البغيض من بين عدة أماكن رحيبة في العالم، وجعلتهم من قبل يشطرون أوطاننا ويدقون فيها الأسافين في”سايكس بيكو” فأنشطرت معها ولاءاتنا وتقزمت من حالة القومية العظيمة إلى حالة الشعوبية البغيضة.

الحكم العسكري

من ملامح “المؤامرة” أيضا أن التطور الحداثي والحقوقي والديمقراطى الكبير الذى شهده العالم منذ الحرب العالمية الثانية لم يكن لنا فيه نصيب إلا في القشور.
فحداثيا، تطورت مدننا ولكننا أبدا لم نُصنِّع ولم ننتج ولم نبنى شيئا بأيدينا ، فقط العالم حولنا هو من أنتج وصنع وشيد لنا بأموالنا ، أما حقوقيا فنحن من أعلى بلدان العالم انتهاكا لحقوق الانسان ، الاحصاءات لا تكذب ولا داعى لذكرها لكونها صارت من نوافل المعلومات ، وأوضحها أن عشرات الألاف من خيرة أبناء مصر ، من حملة الطب والهندسة وغيرها من كليات القمة ، فضلا عن حملة الماجستير والدكتوراة، يزج بهم في مقابر السجون لينكل بهم الفاشلون من أصحاب المحسوبية لدى النظام العسكري، ومثلهم طلقاء يتظاهرون كل يوم من أجل البحث عن فرصة عمل.
وديمقراطيا ، نحن نضع نصوص الدساتير ونخوض المعارك الجدلية الفكرية بشأنها ، وتبدى نخبنا المدجنة فروسية منقطعة النظير في طعن بعضها البعض ، ثم بعد ذلك يلقي العسكر بكل هذا الهراء سلة المهملات ويقرون الدستور الذى يرونه ، وسط صمت بل ومباركة هؤلاء المتجادلين المتشاحنين ، والأغرب أننا نجد أن العسكر لا يحترمون حتى تلك الدساتير التى وضعوها متى تعارضت مع نزعتهم السطوية.
الحقيقة أن الأمور الأن تكشفت ، وصار الكثير منا يعلم أنه قد رحل المستعمر بالفعل ولكن لم يرحل معه استعماره ، وأنه كما تطورت كل مناحى الحياة في نصف القرن الأخير من الزمان ، تطورت أيضا أساليب الاستعمار، وما كان للاستعمار أن يترك أبقاره الحلوب إلا بعدما ولى عليها الراعى الأمين الذى يجلب إليه السمن والحليب في منزله.
نظرية المؤامرة
وكذلك لا يمكن أن نتحدث عن “المؤامرة” دون الإشارة إلى واقعة تاريخية شهيرة ، ونظرية فلسفية أيضا شهيرة ترسخ لتلك”المؤامرة”.
أما الواقعة فهى بخصوص ذلك المسئول السوفيتى الرفيع الذى اعترف تحت ملابسات مجهولة بأنه عمل جاسوسا للأمريكان على بلاده وكانت مهمته الوحيدة هى اختيار الأسوأ لتولى أعلى المناصب التنفيذية والإدارية في الدولة ، فيختار هذا الأسوأ بالقطع الفاسدين ليترأسهم وهم يفعل مثله وهكذا دواليك فتنهار المؤسسات تحت ضغط الفساد.
أما النظرية الفلسفية فقد قال الإيطالي نيقولا مكيافيللي ناصحا أميره بأنه إن أراد السيطرة على الإمارة المجاورة فأمامه ثلاث طرق، الأولى أن يغزوها على رأس جيش جرار وهنا يجب عليه الحذر من أن ينقلب عليه نبلاء إمارته القديمة بعد رحيله ، والثانية أن يرسل قائد جيوشه بدلا منه وعليه هنا أن يحذر من أن يطمع فيها لنفسه ، والثالثة هى أن يترك جزءا من جيشه يحمى الإمارة القديمة ، ويستقل الجيش مع قائد الجند ليغزو تلك الإمارة الجديدة ، ولما يتمكن منها عليه أن يستذل كرامها من الأغلبية ،ويعين عليهم حاكما من أقليتها فيصبح هذا الحاكم طوع اشارته ويحتمى به من شعبه.
والسؤال :هل هذا ما جري؟

_____________________

*كاتب وصحفي مصري 

الوزير بدون تفويض يبق دون صلاحية ، ويجب توسيع دور المرأة ، وهي قوي في الحقل الجمعوي والسياسي وضعيفة في حصيلتها من اجل الاستوزار، الوفا شان رئيس الحكومة ، علاقة شباط بالوفا عادية ، حزب الاستقلال يخضع للقانون الداخلي للحزب ، حزب الاستقلال لم يخطا مع الدولة ، ، المنافسة على التدبير الحكومي ، شباط كان معرض للإعدام في التسعينات . الياس العماري لم يعلق عليه شباط في البرنامج ، بوستة من الأولياء الصالحين .

ميدي ان تيفي ” ساعة للاقناع.

hakikanews.net

لا يوجد في تاهلة  كما يزعمون انفلات امني وبالمستوى وبالدرجة التي يروجون ومن قال هذا فكأنه يقصد بأننا في هذه المدينة يضرب بعضنا رقاب بعض، وان الرجل منا لا يأمن حتى على حياته وممتلكاته واننا نعيش في خطر بالليل كما هو بالنهار وهذا محض افتراء اعلامي لا غير. 

هناك عشرات الاسئلة التي تطرح نفسها ويتوجب الاجابة عليها للوصول الى تعريف موحد حول مفهوم الانفلات الامني، وعلى سبيل المثال لا الحصر: هل هو بمدى انتشار السلاح بايدي المواطنين؟ ام بانتشار السرقات؟ ام عمليات النصب والاحتيال؟ ام انتشار جرائم القتل والاعتداءات؟ ام تخريب الممتلكات العامة او الخاصة؟ ام انتشار المخدرات؟ ام اخذ القانون باليد؟ ام انتشار التهريب والمتاجرة بالمواد المهربة؟ ام الغش في الاغذية والمواد؟… وغيرها الكثير الكثير التي تزيد من حيرة المواطن الذي يرى ويعايش الكثير من الظواهر السابقة، وربما يكون ضحية لبعضها ايضا

الياس العماري يستقيل ..؟

يعلق كل الفاشلين في تدبير اقتصاد البلاد لينعم المواطن القروي وتزدهر القرى النائية ،عوض عواصم المملكة، فشلهم في شخص الياس العماري ، وكان باقي الأحزاب هي من رحم الشعب وانتخب أباطرتها بالاقتراع المباشر .

والشعب المغربي يعلم كل الحقيقة عن الأحزاب والنقابات منذ عهد السي إدريس رحمه الله ، واختزلت الأحزاب في أشخاص لم يعرفوا تاريخ تكوين الجماهير أو بالأحرى التقيد بالقانون الداخلي لكل حزب على حدا ، فاختزال النقاش بين حزبين في المغرب مضيعة للوقت ، الديمقراطية نجحت بفعل حنكة الملك ، وهنا نفتح القوس ونقول للعدالة والتنمية ماذا لو صوت مغاربة العالم وحاملي السلاح ، الجيش ، والدرك ، والقوات المساعدة وآخرين .

إذن ، على الياس العماري أن يبتعد عن السياسة هذا هو ديدانهم ليزفتوا قنوات التلفزة بتصريحاتهم ، والكل يقول بان هذا الحزب غير مقبول ؟ ماذا عن أشخاص كثر داخل الأصالة والمعاصرة مشهود لهم بالاستقامة ؟ ماذا عن باقي التنظيمات الأخرى الموازية للحزب ؟ أليس هؤلاء هم طينة هذا البلد ؟ لو افترضنا كل منتمي لهذا الحزب قدم استقالته ؟ ورجع إلى أحزاب الاستقلال ، الاتحاد ، .. هل سيبق الكلام هو أم سيتبدل كما يقع مع حزب العدالة الان .

هل العدالة والتنمية واعية الان بتقرب أباطرة منها لتقلد مناصب وزارية ام لا ؟ ما هو الحل ؟

طبقا للأعراف الديمقراطية وصناديق الاقتراع المانحة الفوز النسبي للعدالة والتنمية بحكم العزوف ، على رئيس الحكومة أن يختار وزراء لهم لغات اقلها لغتين ، الحنكة والتجربة ، ان يعزف عن ترشيح وزراء عمروا طيلة الحكومات السابقة ولم يفعلوا أي شئ طيلة انتدابهم ، إبعاد رؤساء الجهات والمدن والمجالس الإقليمية .

وان اقتضى الحال البحث عن أشخاص بالجامعات وآخرين بالدواوين ورجال الأعمال مشهود لهم بالاستقامة ، وزارة العدل ، الخارجية ، الداخلية ، الوظيفة العمومية ، مجلس النواب ، وزارة الاتصال ، التجهيز والنقل ، التعليم ، المالية ، وزير دولة يكون محط احترام الجميع للتنسيق في اخذ أي قرار .

إذن الياس ليس هو المشكل ؟ واستقالته ستزيده قوة ؟ وهل سيستقيل لتوريط الحكومة ؟ كل هذه الأسئلة يجب على حزب العدالة والتنمية أن يعيها ويعمل للمستقبل ؟

أما عودة الأحزاب لجديتها تتطلب العمل السياسي اليومي بكل قطاعات المملكة والانفتاح والتقرب للمواطنين وتعبئتهم داخل الهياكل التنظيمية لكل حزب .

يتبع في الأسبوع القادم .. عبدالحق خرباش

العنوان مجرد تكهن ونريد معرفة ماذا بعد ؟

الداخلية تعطي الحق وترفع التكبيل عن أيادي العمال والولاة بالمملكة

عبدالحق خرباش .. hakikanews.net
مباشرة بعد الخطاب الملكي المتميز والمنصف لخدمة الإدارة وجعل المواطن شريك في تحسين جودتها ، أعطت وزارة الداخلية الحق الدستوري للعمال والولاة لممارسة صلاحياتهم كاملة طبقا للفصل 145 من الدستور ، وأعطت كذلك تعليمات إستثناية بالتخلص من واجب التحفظ ، خصوصا والعلاقة مع مندوبي الوزراء ورؤساء الجهات والمنتخبين.
وخرج الولاة من مكاتبهم في بعض الجهات لمقارعة رعونة بعض المنتخبين في اجتماعات علنية معلنين نهاية البلوكاج ، والتحفيز وجعل أسلوب المحاسبة والعقاب وارد في كل اختلال إداري للنهوظ بالخدمة لصالح البلاد الذي يستفيد منها الجميع دون استثناء ، وينص الفصل على أن الوالي أو العامل يمثل السلطة المركزية ويعمل باسم الحكومة .
المزيد في عدد اليوم لجريدة الصباح ، المقال في الصفحة الأولى ، عدد 5133 ليوم الجمعة 21-10-2016

hakikanews.net

أجلت محكمة الجنايات الابتدائية للجرائم المالية بالدار البيضاء مجددا صبيحة أمس، النظر في قضية الاستقلالي امحمد كريمين النائب البرلماني الفائز خلال الانتخابات الاخيرة بالدائرة الانتخابية ابن سليمان ورئيس جماعة بوزنيقة ومن معه من أجل تهم اختلاس وتبديد أموال عمومية واستغلال النفوذ والمشاركة في اختلاس وتبديد اموال عمومية.

وأوردت (اﻷحداث المغربية) في عددها لليوم الاربعاء، ان الغياب المتكرر للبرلماني الاستقلالي دفع بممثل النيابة العامة للمطالبة بإحضار المتهمين بالقوة حيث قررت هيئة المحكمة تأجيل الملف الى جلسة 10 نونبر القادم.

وكان من المنتظر ان يمثل المتهم صبيحة امس الثلاثاء في حالة سراح امام محكمة الجنايات الابتدائية للجرائم المالية في رابع جلسات محاكمته بتهم من بينها اختلاس وتبديد اموال عمومية.

وضعت الوكالة الوطنية للتأمين الصحي على بوابتها الإلكترونية www.anam.ma أرضية للتبادل ستمكن المواطنين المستفيدين من نظام المساعدة الطبية، من تتبع وضعية معالجة وانتاج بطائقهم.

وأصبح بإمكان كل مستفيد من نظام المساعدة الطبية الولوج إلى موقع الوكالة www.anam.maعلى الصفحة الرئيسية، خصوصا باب ” تتبع بطائق المساعدة الطبية”، و ذلك بإدخال رقم بطاقة التعريف الوطنية وتاريخ الازدياد، مما يمكن من الاطلاع فورا على وضعية معالجة بطائق نظام المساعدة الطبية –الراميد – من خلال التطبيق المعلوماتي.