القائد عبدالرحيم بوعبيد نجار قاد اليسار

ولد عبدالرحيم بوعبيد القائد بمدينة سلا يوم 23 مارس 1922 بعد تسعة أشهر من معركة أنوال ، اثناء حرب الريف ، التحق بالتعليم الابتدائي 1928 بمسقط راسه بمدينة سلا ، المدرسة كان بها أبناء الأعيان ، استطاع مقارعة الكبار آنذاك ، حصل 1934 على شهادة الدروس الابتدائية بدرجة ممتاز ليلتحق بالثانوية مولاي يوسف ، اشتغل مع أبيه داخل ورشة النجارة ، نجح والتحق بمدرسة المعلمين ، قاد المدرسة اليسارية وترك بصمات للتاريخ المغربي .

مرادجي مساعد نجار عمل في ورشة والد عبدالهادي بلخياط

ولد الرجل الذي عاشر ثلاثة ملوك يوم 25 دجنبر 1939 في درب ازمور بالمدينة القديمة الدار البيضاء ، شجعه والده رحمه الله على امتهان حرف في سن مبكرا ، بدا بحرفة إصلاح الدراجات الهوائية ، بعد ذلك انتقل الى حرفة النجارة ، مع والد المطرب الذي رافق المصور مرداجي لمدة طويلة في حياته ، كان المحترف في فن الكاميرا يقدر على مواجهة الصعاب ، بدا يمارس هواية التصوير بعدما قطع مع الحرف السالفة الذكر ، كان يتعقب شخصيات المجتمع ويقتحم مجال الصورة من بابها الواسع .

التقط صور للمجاهد وملك المغرب محمد الخامس رحمه الله واسكنه فسيحة جناته ، وكانت الذكرى تسليم شقق لقاطني كاريان سنطران بالدار البيضاء ، كانت فرصة لميلاد مصور مغربي جديد ، ومن اللحظة كان يتابع تحركات الملك ويوثق صوره ، نال رضي الوالدين والرجل ألان أصبح ذاكرة في مجال توثيق الصورة بالمغرب.

عبدالحق خرباش

Pôle Industriel

Direction Régionale Distribution de Fès

Direction Provinciale Distribution TAZA

DI/ CDI/DR04/PT/83/2016                                                                                                                           TAZA, le 24/11/2016

Objet : Coupure de courant électrique

                   Monsieur,

      Honneur  vous informer que faisant suite aux travaux  d’aménagement et d’entretien de la ligne à22 kV, une coupure de courant électrique  aura lieu comme suite :

Le Samedi 26/11/2016 de 08h00mn à 15h00mn sur les quartiers de : Coucha extension, coucha urbanisme, coucha takadoum, Msila, école régionale, Station de traitement de la R.A.D.E.E.TA  

               Il est entendu que les horaires  indiquées sur le planning ne sont qu’approximatifs et que         le Courant pourrait être rétabli à n’importe quel moment.

 La ligne devra être considérée comme constamment sous tension.

            Nous vous prions de bien vouloir agréer, Monsieur, l’assurance de nos salutations distinguées.

أكد مختصون أن حرائق الغابات التي اندلعت قبل ثلاثة أيام في “إسرائيل”، كشفت “ضعف وهشاشة” دولة الاحتلال التي باتت عاجزة عن السيطرة على تلك الحرائق، ما دفعها إلى طلب المساعدة من بعض الدول.

واندلعت العديد من الحرائق داخل “إسرائيل”، في الأحراش والغابات، وأدت سرعة الرياح إلى توسعها وانتشارها بشكل كبير، وهو ما دفع “إسرائيل” الأربعاء، إلى طلب إرسال مساعدات من عدة دول، من أجل السيطرة على الحرائق التي التهمت مساحات شاسعة من الأراضي في شمال الأراضي المحتلة.

وفي أعقاب اجتماع عقد الأربعاء، ضم رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، ووزير الأمن الداخلي جلعاد أردان؛ قال نتنياهو في تصريح صحفي، إنه “طلب من سلاح الجو في الجيش الإسرائيلي، وطيران الإطفائية؛ المشاركة في إخماد الحرائق”، موضحا أنه “من الممكن أن نطلب من جيراننا مساعدة كهذه أيضا” وفق ما نقله موقع “i24” الإسرائيلي.

وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الدول التي طلب نتنياهو منها المساعدة هي اليونان وتركيا وقبرص وإيطاليا، إضافة إلى روسيا وكرواتيا، مشيرة إلى أن “أحوال الطقس والرياح تعيق قدرة طواقم الإطفاء الإسرائيلية على السيطرة على النيران بقوى ذاتية”.

وألمح نتنياهو إلى وجود بعض الإشارات التي تدل على أن بعض الحرائق المنتشرة في أنحاء البلاد كانت متعمدة، وقال: “هناك أدلة على تعمّد بعض الحرائق”.

دولة هشة

وقال الباحث في الشأن الإسرائيلي، عماد أبو عواد، إن “طريقة تعامل إسرائيل مع الحرائق المندلعة، واستنجادها بدول خارجية؛ يدلل على أنها غير مستعدة بشكل جيد لمواجهة مثل تلك الحرائق”، مشيرا إلى أنها “ليست المرة الأولى التي تستنجد فيها إسرائيل بدول خارجية في حالة حدوث حريق”.

وأضاف لـ”عربي21” أن “عدم استعداد الاحتلال لأحداث كهذه؛ يشير إلى وجود ضعف وإهمال داخل هذه الدولة الهشة”، لافتا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي “يركز على الجانب الأمني والعسكري كثيرا؛ لأنه يستشعر الخطر ممن حوله، ويهمل أحداثا أخرى قد تقع، مثل هذه الحرائق”.

وأوضح أبو عواد أن “مصدر قوة إسرائيل هو الضعف الإقليمي”، مضيفا أنه “لو كانت هناك دول إقليمية قوية توازي دولة الاحتلال؛ لما كانت إسرائيل تتمتع بهذه القوة”.

وتابع: “الجبهة الداخلية لدى الاحتلال رخوة، ولا يعول عليها كثيرا، وهذا ما كشفته الحروب السابقة”.

وحول تلميح نتنياهو إلى وجود فعل متعمد؛ بين الباحث أن رئيس وزراء الاحتلال “يريد شماعة كي يعلق عليها فشل حكومته في التعامل مع الحرائق”، مضيفا أن نتنياهو “عندما حمّل الحادثة لجهة فاعلة؛ تمكن بسهولة من طلب الدعم والعطف الخارجي”.

وأكد أبو عواد أن “الجمهور الإسرائيلي بات يشعر بالخطر من جميع النواحي، كما أنه بدأ يفقد ثقته تدريجيا بالحكومة الإسرائيلية، وخاصة في مواجهة التحديات الحالية”.

قوية بغيرها

من جانبه؛ لم يستبعد أستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح الوطنية، عثمان عثمان، أن تكون هناك “دوافع سياسية قومية خلف تلك الحرائق”، مشيرا إلى أن “إسرائيل في حالة حرب مع الشعب الفلسطيني، ومن المشروع أن يستخدم الفلسطينيون مثل تلك الأدوات في إيذاء الاحتلال”.

وقال لـ”عربي21” إن ما حدث “يكشف أن جبهة الاحتلال الداخلية؛ غير قادرة على القيام بالأعباء الملقاة على عاتقها في حال وقعت حرب، أو حدثت انفجارات كيماوية في مخازن الأمونيا بحيفا أو مناطق أخرى”، مستدركا بأن “من المهم أن نتذكر أن هناك من يهب دوما لنجدة دولة الاحتلال، ولا يسمح بسقوطها”.

وأضاف عثمان: “إسرائيل قوية ليس بإمكاناتها الذاتية، وإنما بإمكانات العالم الذي يدعمها ويقف بجانبها، إضافة إلى ضعف الدول العربية المحيط بها”.

وسادت حالة من القلق المجتمع الإسرائيلي، بعد فشل الجهود الرامية لنقل خزانات الأمونيا من مدينة حيفا المحتلة، إلى صحراء النقب؛ وهو ما دفع “الكنيست” الإسرائيلي الاثنين الماضي، إلى عقد جلسة طارئة لبحث تداعيات هذا الفشل، حيث تشير التقديرات الإسرائيلية إلى احتمالية مصرع نحو 17 ألفا و500 إسرائيلي في حال انفجرت تلك الخزانات بسبب ضربة صاروخية، أو حدوث خلل ما، وفق ما نقله موقع “i24” الإسرائيلي.

انعقدت المائدة المستديرة التي نظمها المكتب الإقليمي للإتحاد الوطني للمتصرفين المغاربة بعمالة مراكش بشراكة مع جمعية أمل للتنمية-واركي ضمن فعاليات قمة الأطراف لتغير المناخ cop 22  يوم  الجمعة 18 نوفمبر2016  على الساعة العاشرة صباحا  حول موضوع  “المسألة البيئية بالمغرب التحديات والرهانات” حيث  شارك فيها ثلة من  المتصرفين و  من الأساتذة الجامعيين والخبراء وممثلين عن مؤسسات المجتمع المدني.

من تنشيط:الباحث والأستاذ بالمركز التربوي  حافظ المستعيذ بالله، ومشاركة  الدكتور محمد الغالي أستاذ العلوم السياسية بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش، ومداخلة للدكتور جواد الرباع الكاتب الإقليمي للإتحاد الوطني للمتصرفين المغاربة بعمالة مراكش وباحث في العلوم السياسية وأستاذ زائر بكليىة العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية مراكش،  والباحثين (أعضاء المكتب الإقليمي) محمد الديب باحث في العلوم الاقتصادية، و هشام الملوع  باحث قي القانون العام.

تطرّق المتدخلون إلى إشكاليات أهمها:

-ما هي السياقات الدولية  والدستورية  التي برز فيها الاهتمام بموضوع المسألة البيئية؟
-ما هي مستجدات القوانين التنظيمية للجماعات الترابية المتعلقة بموضوع البيئة؟
– ما هو دور السياسات العمومية والمحلية في ترسيخ وعي بيئي  جهوي؟
-ما هي المقومات والشروط لترسيخ ثقافة بيئية؟
-كيف يمكن أن يساهم المجتمع المدني على مستوى السياسات العمومية الوطنية والمحلية ( المنظومة القانونية و المؤسسات و القدرة المالية) لمقاربة المسألة البيئية؟
– وما هي التحديات والرهانات المتعلقة بموضوع البيئة؟
دور الإعلام في التأثير على أجندة السياسات العمومية والمحلية وإدماج المقاربة البيئية؟
-ما هو دور الجامعة والبحث العلمي في مقاربة المسألة البيئية؟

“و م ع”

الأميرة للا سلمى تعطي بتازة انطلاق حملة الكشف المبكر عن سرطان الثدي وتدشن مركزا للرصد المبكر لسرطان الثدي وعنق الرحم

أشرفت الأميرة للا سلمى رئيسة “مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان” اليوم الثلاثاء بمدينة تازة، على إعطاء الانطلاقة للحملة التحسيسية للكشف المبكر عن سرطان الثدي ودشنت سموها مركزا للرصد المبكر لسرطان الثدي وعنق الرحم، وذلك بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني لمكافحة السرطان.

أفادت وزارة الداخلية بأن الملك محمد السادس، أعطى تعليماته إلى كل من وزارتي الداخلية والصحة، وإلى القوات المسلحة الملكية والدرك الملكي، ومؤسسة محمد الخامس للتضامن، قصد التجند لمواجهة الانخفاض الشديد الذي ستعرفه درجات الحرارة ببعض مناطق المملكة، وخاصة بالأطلس المتوسط والأطلس الكبير.

وأوضحت الوزارة، في بلاغ توصلت شوف تيفي بنسخة منه، أنه طبقا للتعليمات الملكية، ستتم إقامة مستشفيات ميدانية بكل من أقاليم أزيلال وخنيفرة وميدلت، واتخاذ جميع الإجراءات، بتنسيق مع السلطات المحلية، لتقديم المساعدة اللازمة للسكان المعنيين، بما يضمن سلامتهم وطمأنينتهم، وكذا تعبئة جميع الوسائل والمعدات ووضعها في حالة تأهب للتدخل عند الضرورة.

السرطان: هو تعبير يطلق على مجموعة الأمراض، التي تنمو وتنقسم بدون حدود ، وتتميز بالعدائية، وتستطيع مهاجمة الخلايا والأنسجة المجاورة، فتقوم بتدميرها وقتلها ، ويمكن أن تنتقل عن طريق الدم، أو عن طريق الجهاز الليمفاوي، ويسمى بالورم . وتنقسم الأورام إلى قسمين رئيسيين :- النوع الأول : الورم الحميد : وهذا النوع من الأورام لا ينتشر إلى باقي الجسم ، ويمكن التخلص منه عن طريق التدخل الجراحي، عندما يكون مؤثرا على عمل العضو المصاب أو الأعضاء المجاورة له ، ومن الممكن أن تتحول الأورام الحميدة مع مرور الزمن إلى أورام خبيثة، مثل: سرطان القولون ، فهذا النوع في البداية يعد من الأورام الحميدة ، ولكن مع مرور الزمن، وعدم العلاج منه، يتحول إلى ورم خبيث . النوع الثاني : الورم الخبيث : إن هذا النوع من الأورام يعد الأخطر ، فالخلايا المصابة بالورم الخبيث تنقسم وتتكاثر بشكل كبير وسريع ، بحيث إنها تصيب باقي العضو بشكل كلي ، وتنتقل أيضاً إلى عضو آخر ، لذا، في هذه الحالة يجب أن يكون التدخل الطبي سريع . والسرطان بنوعيه له أعراض كباقي الأمراض، فمن أعراض هذا المرض :- الفقدان السريع والملاحظ في الوزن، فقدان دائم للشهية، تعب الجسم والإرهاق بشكل عام، وتعتبر هذه أعراض عامة . أما الأعراض الموضعية، فتكون على شكل ظهور ورم (كتلة) ملاحظ في الغدة أو العضو المصاب، ويصاحبها تغير في لون الجلد . عند حدوث آلام في العظام أو الكبد أو الأجهزة الليمفاوية، فهذا دليل على إنتشار المرض . أما أسباب هذا المرض فلا تنحصر في سببٍ أو سببين، فهناك عدة أسباب للورم، منها :- التدخين : فالتدخين يعد سبباً رئيسياً للإصابة بالسرطان ؛ لما ليحمله من مواد مسرطنة للخلايا . التعرض المكثف للأشعة الضارة . استخدام الغازات والأشعة السامة في الحروب، لذلك اعتبرت هذه الغازات والأشعة محرمة دولياً . الوراثة : من الممكن يكون السبب وراثي، عندما يكون هناك أحد من الأجداد قد حمل هذا المرض . المشروبات الكحولية : إن هذه المشروبات شأنها شأن التدخين بل أكثر، فهنا نلاحظ حكمة الله في تحريمها . العوامل الكيميائية المسرطنة، مثل: استخدام الإسبستوس في مجال البناء . طريقة العلاج للورم الخبيث : هناك عدة طرق لعلاج الورم الخبيث :- التدخل الجراحي : تعتمد هذه الطريقة عندما يكون ممكناً استئصال الورم، دون التأثر على العضو المصاب . العلاج الكيماوي : يستخدم لقتل الخلايا السرطانية، ويمكن أن يؤخذ عن طريق حبوب تأخذ في الفم، أو عن طريق إبر إما عضلية أو وريدية . العلاج الإشعاعي : وفي هذا النوع من العلاج، تستخدم الأشعة السينية لقتل الخلايا السرطانية، أو تقليل نسبة الورم . العلاج الهرموني : ويكون عن طريق تزويد أو تقليل بعض الهرمونات ؛ وذلك لعرقلة نمو الخلايا . ولكن يجب أن نعلم أن اكتشاف المرض مبكراً، يساعد وبشكل كبير في العلاج .