بمناسبة الإحتفال بالذكرى الثالثة عشر لميلاد صاحب السمو الملكي ولي عهد المملكة المغربية الأمير مولاي الحسن، التي تصادف الثامن مايو من كل سنة، يتشرف خديم الاعتاب الشريفة والجلالة المنيفة مدير التعاون الوطني  اصالة عن نفسه ونيابة عن جميع المستخدمات والمستخدمين وكافة المستفيدات والمستفيدين من المؤسسات الاجتماعية بتقديم احر التهاني التهاني واغلى الاماني الى مولانا امير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس اطال الله عمره ، والى ولي العهد الامير الجليل مولاي الحسن ، سائلين العلي القدير جل جلاله ان ينعم على الاسرة الشريفة بموفور الصحة والعافية والسعادة .

ابقاكم الله يا مولاي ذخرا وملاذا لرعيتكم ، وحصنا حصينا لشعبكم الابي ، وسدد خطاكم ، ووفق مسعاكم لما يحبه ويرضاه ، وان يقر عينكم بولي عهدكم المبجل والامجد ، صاحب السمو الملكي ، الامير الجليل مولاي الحسن ،  وبشقيقته الاميرة الجليلة لالة خديجة ، وان يشد ازركم بصنوكم السعيد ، صاحب السمو الملكي ، الامير مولاي رشيد ، وسائر افراد اسرتكم الملكية الشريفة ، انه سميع مجيب

عبدالحق خرباش .

محمد بوداس .. الحبل العنيد بتازة

يعتبر محمد بوداس المنتخب بإقليم تازة ، من رجالات الدولة المغربية القلائل الذين عملوا على تصحيح المسارات بالمجالس المنتخبة منذ التسعينات ، هذا الرجل قدم الاستقالة من الوظيفة العمومية ، ومارس حقه الدستوري ، وخاض الانتخابات ، وسبق ان كان رئيسا للمجموعة الحضرية بتازة السفلى ، والكل يعلم آنذاك هذا المرفق كيف كان قبل وماذا تحقق في عهده ، وبعد تحقيق الأهداف ، نجح محمد بوداس في تجربته المقاولاتية بفضل عائلته وأولاده كباقي المستثمرين ويعتز بانتمائه لقبيلة البرانس المجاهدة ، وسحق محمد بوداس اصحاب الشكاير إبان الحملات الانتخابية للمجالس المحلية ، وكانت لائحته تتصدر اللوائح بالمدينة ، وكانت التحالفات جلها تقصيه من رئاسة البلدية ، وفي عهد التحالف السابق بين فريق الحركة الشعبية والعدالة التنمية ، أوفى بعهده مع فريقه إلى أخر رمق ، واتخد الفريق قرار مقاطعة المجلس ، لان الرئيس السابق حميد كوسكوس كان محط متابعة من قبل القضاء بتهمة الفساد الانتخابي ، وصفقت جماهير تازة لموقف المعارضة ، وحصلت لائحة الميزان على أصوات ولا زالت في كل الاستحقاقات الانتخابية الى يومنا هذا، مما يدل على تجدر قيمة الشخص داخل مدينة تازة ، وعقاراته تدخل في نجاحه المتميز ضمن المستثمرين بإقليم تازة ، لا وجود لدعاوى ترفع ضده في استغلال النفوذ أو ما شابه ذلك ، مثل إقليم تازة في الغرفة الثانية بمجلس المستشارين ، وكان له الفضل في عدة مشاريع بالاقليم ، الرجل لا يحب من يساومه على مصلحة وطنه ، له قناعة راسخة ، بفضله وتجربته الطويلة ، ساهم في إسقاط خصومه السياسيين ، موقفه ثابت ، وان رأى تغييره ، يعلنه أمام الملا معللا ذلك للصحافة والرأي العام .

هذا فيض من غيض على سيرة هذا الرجل الذي يقف حبلا عنيدا في مواجهة خصومه .

وللتأكيد ، الانتخابات البرلمانية قادمة ،، وله الحظ في الفوز بالمقعد البرلماني المقبل .

عبدالحق خرباش

لست مبالغ أيها السادة … فكر خرباش معرض للإغتيال

الكل يعلم أن فكر خرباش عبدالحق ، ثم إعدامه ، وذلك بشراء بخيش محسن الذي يقطن بحي التقدم الآن ، بمبلغ ١٥م ، كيف ذلك ، جريدة hakikanews.com كان هو الساهر عليها … ، عباقرة الفساد وبعض إعلاميي تازة هم من كانوا وراء إعدامها ، وعنصر من تاونات والآخر يشتغل الآن بمكتب حزب الجرار بالرباط من كبار مخططي العملية ، وذهب مجهود خرباش عبدالحق في صراب ، وأعدموا hakikanews.com لمدة شهرين وسرقوا أرشيف الجريدة وأغلقوا هواتفهم ، وأرسل الجبان الذي نفذ العملية الى سلطة عمان وأهذق عليه المال الوفير من كبار مجرمي تازة .
وكان الهدف إسكات صوت تازة عبر جريدة hakikanews.com ، واتفق من يعانق الفساد على أن أرشيف تازة لن يعود للنشر بفعل العمل الجهنمي للإجرام الفاسد المدسوس والمغلف بصفة الإعلام ، ونيتهم كانت على الشكل التالي ١ إعدام حقيقة نيوز ٠كم ، ١ متتبعوها كثر على المستوى الوطني ، فرضت ذاتها بالمصداقية ، ٣الصحافي فقير، ٤لن يستطيع في نظرهم إعادة الجريدة ، ٥ ولو فكر في إعادتها لن تعود باسم hakikanews ،٦كون المجرمون يعلمون أن الإرسال كان في إسم النصاب الذي أشبعوه المال ليصل الى سلطنة عمان على ظهر hakikanews.com
عانيت الكثير ممن يدعون أنهم ينتمون الى مهنة الصعاب بتزكية من كبار أباطرة الفساد بتازة ، رجعت الجريدة باسم hakikanews.net كون المجرم لازال لم يقطع الإرسال ل hakikanews.com وأزم مدخول إبني الوحيد نصرالله خرباش الذي يعول على أبيه الفقير عبدالحق خرباش
أسأل صاحب الحق ، الله سبحانه وتعالى أن يجازي الأخيار من هذا الإقليم ، وأوجه الشكرلعمالة إقليم تازة ، والقيادة الجهوية للدرك الملكي ، والقيادة الجهوية للأمن الوطني ، والجمارك ، ونيابة التعليم في شخص النائب الإقليمي ، وللقرض الفلاحي في شخص ع اللطيف ، ولكل الأصدقاء والزملاء …
hakikanews.net هي جريدة ، والعبد الظعيف هو معكم ومع الحقيقة
تكرفس بزاف فتازة وما بقا لي حتى واحدا ، طلقت إمرتي في سبيل وطني ، إبني الآن عمره ١٧ السنة
هذه هي الضريبة ،ومازال كيتعداو علي
آخرها اليوم أمام فنذق أفريواطوا … وتستمر الحياة