تفاعلنا مع الاقتراع بكل موضوعية ، ما شتمنا احد ، أسرار الانتخابات تبق في أرشيفنا ، لا نبيع ولا نشتري ، وهذا مبدأ لا نتخلى عنه ، قمنا بمواكبة حفيظ بنكمرة الذي فتح لنا المجال واقتنعنا بان حزب النهضة يستحق التعاطف معه فكان ذلك ، وأعطيت صوتي للحزب في شخص بنكمرة بكل قناعة ، كل ألا سماء الأخرى لن نتلق منها أي برنامج للنشر ولا شي وهاهم أحياء أمامكم ، ما قصدنا احد لنضحك عليه أو نلعب بعدة أسماء مستعارة ، حوصرنا انأ وزميلي أقبح حصار في تاريخ الانتخابات بإقليم تازة ، واقتنعنا بان الله هو الرزاق المبين ،والذي اثلج صدري هو حزب النهضة الذي تعامل مع كل الإعلاميين كما تتبعتم ، ماتفوهنا بكلمة ، ، لا كن الذي حصل معنا مع باقي الأحزاب يندى له الجبين ، مع العلم كنا نواكبهم قبل الانتخابات بسنوات .” كاننا هدمنا الكعبة ” وكانت في علمي الخطة ” ديال ثلاث احزاب ” دارو داكور “
مره أخرى انحني إكبارا وإجلالا لحفيظ بنكمرة وعائلته والسيد الأمين العام للحزب وكل من صوت للنهضة ، ختاما صوتي سأدافع عنه حتى يتحقق المبتغى أمام القضاء لأننا قوم لا نرضى أن يخدش احد ضميرنا .
مع ممنياتي للكل بالتوفيق والنجاح ، والله يشهد على كل ما كتبناه ، ولا نكتب شئ الا ونحن مقتنعون ،ولنا الحجج الثابتة .